حين تصبح الفاجعة جزءًا من حياتنا لا يُناقَش سببها، بل يُقاس أثرها بعدد الصور المرفوعة على الشاشات، كأنها لا تُحتسب إلا بعد أن تُبث مباشرةً عبر المنصات الالكترونية.