أصبح بطيء الحركة بفعل السمنة المفرطة، ولم يبق من شعره إلا القليل جدا بفعل الجينات المتوارثة ، ومع ذلك لم يتوان قط أن يقضي من وقته ساعة ونصف أسبوعيا حيث يذهب إلى الجانب الآخر من المدينة ليمر بجانب منزلهم القديم ويتذكر مالا يريد ألا يتذكره.